
كيف تقسمين وقتك بين حفظ القرآن والتزاماتك الأسرية؟
تطمح كثيرٌ من النساء إلى حفظ القرآن الكريم لشرفه وفضله وبركته عليهنّ وعلى أوقاتهنّ، إلا أن بعضهن تكون لديهن التزامات أسرية تُشعِرهن بصعوبة هذا
تطمح كثيرٌ من النساء إلى حفظ القرآن الكريم لشرفه وفضله وبركته عليهنّ وعلى أوقاتهنّ، إلا أن بعضهن تكون لديهن التزامات أسرية تُشعِرهن بصعوبة هذا
التدبّر كما يقول الشوكاني: “يقال تدبرت الشيء : تفكرت في عاقبته وتأملته”، أما الحفظ فهو: الـحِرَاسَةُ والرِّعَايَةُ وَالعِنَايَةُ ، وَمِنْ مَعَانِيه: الإِبْقَاءُ والصِّيَانَةُ والتَّعَاهُدُ والـمُوَاظَبَةُ
قال النبي ﷺ: “الماهر في القرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجره مرتين” ميّز الله الماهر بالقرآن